قصة الخائڼه
بعد العشاء، دخلت البهائم معها إلى الحظيرة، وطلبت مني تغيير لمبة الإضاءة التي انتهكت. دخلت قبالة الأضواء ولاحظت أن الغرفة كانت مضيئة بالفعل عند دخولها، ولكن الضوء انطفأ عندما دخلت هي. نادتني لأقترب منها ودخلت إلى الغرفة وأغلقت الباب، ثم طلبت مني مساعدتها في البحث عن شيء، ولكنني شعرت بالارتباك وعدم الراحة.
في هدوء الليل، واجهت مشكلة مع كلاب الجيران التي كانت تنبح بشدة، مما جعل الناس في القرية يشعرون بالقلق من قرب اللصوص. عندما اقتربت من منزلها، بدأت الكلاب تنبح بشدة، فأسرعت للدخول وأخذت بعض الإجراءات للتصرف في الوضع. لاحظت أن أحد الجيران كان يشير إليّ ويتحدث، ولكني استمريت في حل المشكلة.
في اليوم التالي، قابلت المرأة في الشارع ودعتني إلى منزلها، حيث استمعت إلى حديث حماتها عن الليلة السابقة ومواقف محرجة، ولكني شعرت بالاستهزاء والانزعاج. طلبت مني حماتها كتابة رسالة لابنها، وعندما انتهيت، طلبت مني أن أخرج وأحضر الحاجيات اللازمة.
بعد ذلك، ذهبت معها إلى المدينة لاستلام حوالة، وخلال تواجدنا في المدينة، حدثت بعض الأحداث غير المتوقعة، مما جعلني أشعر بالانزعاج والتوتر. في النهاية، قررت قطع علاقتي بها وعدم المشاركة في حياتها الخاصة، وتبادلت الكلمات القاسية بيننا حول حالتها الزوجية وتعلقاتنا المحتملة.